المقدمة
خواطر اخطها من وحي الواقع الذي نعيشه بحلوه ومره , أقارب فيها بين تاريخ أشرق على الدنيا من صحراء قاحلة وقبائل متفرقة متناحرة ,لتعلو شمسها شموس الدنيا ,ويكون أهلها بعد ضلالهم أئمة ,هادين ومهتدين , قادة للعالم وفاتحين , وبين ما نحن فيه وعليه شاهدين ,فلا يفوتنا ما يجري في حاضرنا من أحداث أنها ليست عبثا , وأنها مخاض حاضر لمستقبل, وإنما كما قيل كثرة الخطى تصنع الطريق , فأي طريق وأي سبيل ؟ ولا مكان لإستكانة أو خمول ,بأيدينا ان نسلك طريق الأولين , طريق محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه ومن سار على دربه واهتدى بهديه فاحرز الفلاح في الدنيا والفوز في الآخرة , قال تعالى ” وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصآكم به لعلكم تتقون ” .. الآية
ومضات من زمن فات … إلى ما هو آت
سلسلة خواطر ننشرها من على موقع اشراقة
فارس محمد أسعد وتد
لارسال مواد وصور لموقع اشراقة راسلونا على ishraqasite@gmail.com

موقع اشراقة وادارته غير مسؤولين على ما يكتب في التعقيبات فانها بمسؤولية كاتبها...
اتـرك تـعـلـيـق 0 تـعـلـيـقـات